العمل لوقت متأخر أو ممارسة ألعاب الفيديو أو استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم.
كنت مصابًا بحالة صحية عقلية أو جسدية. يمكن للعديد من المشكلات التي تؤثر في صحتك العقلية أو الجسدية أن تؤدي إلى اضطراب النوم.
نمط الحياة الغير صحي: يمكن أن تسبب بعض العادات اليومية غير الصحية المتعلقة بنمط الحياة، والطعام، والشراب أن تزيد من خطر الإصابة بالأرق، مثل:
إطفاء كل الأدوات الكهربائية الموجودة في الغرفة، مثل الكمبيوتر والتلفزيون والراديو، فهذه الأدوات تصدر موجهات كهربائية ومغناطيسية تؤثر سلبًا على النوم والجسم.
ويُصاب أشخاص كثيرون أيضًا بحرقة المعدة. وهي تحدث عندما يرتجع حمض المعدة إلى الأنبوب الذي ينقل الطعام من فمك إلى معدتك. ويُسمى هذا الأنبوب المريء. وقد تبقيك حرقة المعدة مستيقظًا.
ويعرف السبب وراء حالتك ويعمل علي معالجته ويكون تناول هذا الدواء جزء من العلاج أما غير ذلك فإنك قد تضر بصحتك بسبب خطر إدمان الحبوب المنومة.
في هذا الموضوع اليوم سوف نتعرف على اضطراب الأرق بشكل تفصيلي، حيث سوف نتحدث عن أسبابه وأعراضه وكيف يمكن علاجه.
يقال إن النوم الكافي هو أحد طرق النجاح. فلا يمكن للإنسان أن يصل إلى القمة إذا لم يعط جسده حقه الكامل في النوم، فلا تبخل على نفسك. ولكن كيف تحقق ذلك؟
الألم: عندما يشعر الفرد بألم شديد وتعب في الجسم فهذا يسبب الإصابة بالأرق.
الأدوية: يمكن أن تسبب العديد من الأدوية مشاكل في اتبع الرابط النوم وحدوث الأرق، مثل مضادات الاكتئاب، وأدوية البرد، والمنشطات.
الاضطرابات التنفسية: يشعر المريض بالشخير أو توقف التنفس أثناء النوم، كما يحدث عند المصاب توقف في التنفس المركزي، مما يسبب هبوط في القلب، وحساسة في الجهاز التنفسي العلوي والسفلى.
الشخص المريض دائما ما يُحدث أخطاء في عمله أو أثناء الحياة اليومية.
اضطرابات المعدة: كارتجاع المريء والحموضة وعسر الهضم المزمن.
لكن هذا الدواء حظر بعض الناس ممكن جربوه أنهم قاموا بأشياء مثل المشي أثناء النوم أو القيادة أثناء النوم أو إجراءات أخرى أثناء عدم اليقظة تماماً.