الأدوية. ثمة أدوية كثيرة تصرف بوصفة طبية يمكنها أن تؤثر في النوم، مثل بعض مضادات الاكتئاب وأدوية الربو أو ضغط الدم. وتحتوي العديد من الأدوية المتاحة من دون وصفة طبية مثل بعض المسكنات وأدوية الحساسية ونزلات البرد ومنتجات إنقاص الوزن على الكافيين وغيره من المنبهات التي يمكن أن تسبب اضطراب النوم.
مرض التهاب المفاصل: يمكن أن يسبب التهاب المفاصل آلامًا شديدة تجعل من الصعب على الأشخاص النوم بصورة طبيعية، كذلك قد يؤدي العلاج بالستيرويدات إلى الأرق.
أسباب طبية: وهي عبارة عن عدة أمراض، منها: مرض الشلل الرعاش، واضطراب الغدة الدرقية، وأمراض السكر، وأمراض الكلى.
تسجيل عادات النوم مثل الوقت الذي ذهب فيه المريض للنوم في كل يوم والوقت الذي استيقظ فيه.
المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق
انا امرأة اعاني من الاكتئاب والوسواس القهري هل صحيح ان ادوية الاكتئاب تسبب بالمدى البعيد السكته القلبيه ؟
الثانوي: وهو الذي تنتج فيه اتبع الرابط الأعراض عن مشكلة صحية في الأساس أو تناول دواء معين.
الأرق المزمن: تستمرّ الأعراض فيه عدّة أشهر وأحيانًا لسنوات، ووفقًا للمعاهد الوطنية للصحة فإنّ غالبية حالاته هي آثار جانبية ناجمة عن وجود مشكلات أخرى لدى الشخص.
السفر أو جدول العمل. "الساعة الداخلية" لجسمك المعروفة باسم النظم اليومي توجه أشياء مثل دورة النوم والاستيقاظ، والأيض، ودرجة حرارة الجسم. ويمكن أن يؤدي تعطيل هذه النظم إلى الأرق.
الألم المزمن: كالتهاب المفاصل، ومتلازمة الألم العضلي الليفي.
التقليل من التعرض للأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الحاسوب قبل ساعة على الأقل من موعد النوم، وذلك لأن الضوء الأزرق المنبعث من هذه الأجهزة قد يتداخل مع النوم.
لا يمكن وصف هذه المشكلة بصورة منفصلة، حيث يشتكي المصاب بالأرق عند الذهاب للنوم والنهوض في الليل أو حتى النهوض بصورة مبكرة.
العمل في المنزل في المساء بعد انتهاء وقت العمل الرسمي؛ إذ يؤدي هذا السلوك إلى المعاناة من صعوبة في الحصول على الراحة، كما يزيد شعور الشخص بالقلق عندما يحين وقت النوم، والضوء المنبعث من أجهزة الحواسيب يجعل الدماغ أكثر يقظةً.
لذلك ينصح بمراجعة طبيب مختص بالأمراض الجلدية لتلقي العلاج المناسب، وإيجاد علاج للمشكلة الأساسية يمكن أن يخفف من الضغط النفسي.